
في ركن من المدينة المنسية، حيث تتداخل أشعة الشمس مع ظلال الذكريات، تتراقص الألوان على الجدران كما لو كانت تتحدث عن قصص قديمة. الأريكة تتنفس الوحدة، بينما يتناغم صوت الجاز مع نسمات الهواء، محاطًا بأشجار تميل برفق نحو النوافذ.
في ركن من المدينة المنسية، حيث تتداخل أشعة الشمس مع ظلال الذكريات، تتراقص الألوان على الجدران كما لو كانت تتحدث عن قصص قديمة. الأريكة تتنفس الوحدة، بينما يتناغم صوت الجاز مع نسمات الهواء، محاطًا بأشجار تميل برفق نحو النوافذ.